ما بين الحين والآخر كنتُ أذهبُ لزيارةِ صديقتي زينب فنحن نستثمرُ العطلةَ الصيفيةِ بتعلّم أشياءٍ مفيدةٍ كالخياطةِ مثلاً، وفي كل مرةٍ .... عندَ قدومِ شهر رمضان المبارك كانت أجواءُ الفرحِ والسعادةِ تعمُّ كل أرجاء بيتنا، ومنذُ اليوم الأول بدأت أمي وإلى جانبها أختي زينب بإعدادِ الحلوى وفطائرِ الجبنة وحساءِ الدجاج، كنتُ اتمنى أن تعدَّ لنا طبقاً من البيتزا لكن ....... في وسط الحديقة جلسَ زعتر وجهَّزَ فرشاةَ الرسم وعدد من الألوانِ التي يحبُّها كثيراً وهي الأحمر والأزرق والأصفر، فكَّرَ قليلاً وقالَ: ماذا أرسم؟ وبينما يفكرُ سَمِعَ أصوات ..... في إحدى القرى البعيدة كان هناك رجلٌ كبيرُ السن، ميسورَ الحالِ يعيشُ في بيتٍ واسعٍ وجميلِ الهيئة، فبمجردِ النظرِ إليه من الخارجِ تعرفُ إنَّهُ بيتٌ على مرتبةٍ عاليةٍ من الجمالِ وإن ساكنه أناسٌ أغنياء، لكن في الواقع ................. في يومٍ مشمسٍ وجميل، كان ماجد مع والده على متن مركبٍ كبيرٍ في وسطِ البحر، فقد أحبَّ ماجد أن يشتركَ مع والده هذه المرة في الغوصِ في أعماقِ البحرِ للبحثِ عن المحاراتِ صاحبة اللآلئ الجميلة، اللامعة، الثمينة، وبعدَما ارتديا بدلة الغواصينَ ..... جاءَ اليومُ الذي يحلمُ به (محمد) ويشاركُ في مسيرة الأربعين للإمام الحسين(عليه السلام)، فمنذُ أن كان صغيراً فهو يتمنى أن يكونَ ضمنَ هذه الحشود المليونية التي كان يُشاهدُها عبرَ شاشاتِ التَّلفازِتسيرُ نحوَ كربلاء المقدسة، لكن أهله في كلِّ عام لم يصطحبوه معهم لأنَّه كان صغيراً أما الآن فقد بلغَ العاشرة من العمر، أقبلَ أبوه إليه قائلاً: ......... في ليلةٍ من ليالي محرم الحرام كان(حسن) مع عائلتهِ يعدُّ الطَّعامَ في البيت لكي يتم توزيعه على الزائرين، وكلُّ واحدٍ من أفرادِ العائلةِ تكفلَ بعملٍ معينٍ منهم مَن تكفلَ بإعدادِمجموعةٍ من الشطائر المحشوةِ باللحمِ والجبنةِ ومنهم مَن تكفل َبإعدادِ قطعٍ كبيرةٍ من الكعكة، أما (حسن) ......... عاد الجد حبيب من السوق حاملاً بيديه بعض الاكياس المليئة بالفواكه الطازجة ولم يجد احفاده الذين اعتاد على رؤيتهم في نفس هذا الوقت، فصار يناديهم بأسمائهم حينها جاء يوسف مسرعاً وقال ................ في مساءِ أحدِ الأيامِ كنتُ جالساً إلى جانبِ جدتي وهي تلعبُ معي لعبة (دباخ)، هذه اللعبةُ الجميلةُ التي أعشقها جداً، فتُمسكُ بيدي اليمنى وتجعلُها مبسوطةً ثمَّ تقومُ بثني أصابعي ابتداءً من الخنصر وانتهاءً بالإبهام، وكلما تثني أصبعاً ....... في صباح أحد الأيام خرج زيدون مع صديقه كلبون وبطوط إلى الشاطئ لكي يبعون السمك، وبعدما انتهى زيدون من تجهيز العربة ركب لوح التزلج ...... قصص منوعة قصص قرآنية قصص أهل البيت قصص سردية قصص مصورة حكمة العم صالح محاولات هاني غضبان وجيرانه يُريدُ اللَّهُ بكم اليسر في الليلةِ الظلماء أين تُريدون؟ خصمٌ شديدُ الظلم فزت وربِّ الكعبة كيف يخاف الرجل قارورة زيت إنَّها فرصتنا الوحيدة كيف يكون شكلهُ يا تُرى؟ يوميات زينة الحلقة 2 يوميات زيدون الحلقة 61 يوميات حسن الحلقة 61 يوميات هرهور الحلقة 61 الموسوعة العلمية زهرة من الورق اسرار من حياة الجمل الحليب والصحة الكرفس وطريقة زراعته بطريقٌ جميل كيف تصبح نجاراً ماهراً أنا لا أتناول وجبة الغداء الورد الجوري وطريقة زراعته أصدقاؤنا انشر صورتك رسوم من الأصدقاء ارسل رسمك مقاطع فيديوية هل من توبة ؟ ساقي عطاشا كربلاء رسالة عظيمة أناشيد صوتية متى يلوح القمر صلوا على النبي المختار شبل حيدر سيدتي رقية أناشيد مكتوبة العفاف مسامحة الإخوان
